نفى لاعب الهلال ورئيسه السابق سامي الجابر، توليه أي منصب في نادي نيوكاسل الإنجليزي، وقال في تصريح فضائي: «أنا متفاجئ من الشائعات التي انتشرت، لقد عرفت الأمر من وسائل التواصل الاجتماعي مثل كل الجماهير، ولكن لا يوجد شيء رسمي، وأي مكان يكون فيه خدمة لوطني فأنا جاهز في كل الأوقات».
وتطرق الجابر لإقالته من رئاسة نادي الهلال، قائلا:«لم أُقل، بل أُعفيت من هذا المنصب ولا أعلم حتى الآن لماذا أُعفيت، عندما توليت الرئاسة كانت أول فكرة طرأت لي هي دراسة تحويل النادي لشركة استثمارية توفر مبلغ 85 مليون ريال للنادي».
وتابع حول قضية الـ170 مليونا الذي تحدث عنها بعد استلامه رئاسة الهلال: «سأوضح للشارع الرياضي القضية بعد صدور الحكم النهائي كونها لازالت منظورة ولا يمكن أن أتحدث عنها».
وفجر الجابر مفاجأة بتأكيده أن النصر ليس منافساً للهلال الذي يفرق بسنوات ضوئية، موضحا أن التنافس المزعوم فقط هو إعلامي وجماهيري لأنه من الظلم أن تقارن فريق يملك 59 بطولة بفريق يملك 25 بطولة فقط، وهذه حقيقة وليس تعصباً فقد كنا نحقق بطولات في الهلال والنصر لا يحقق شيئا، ولهذا أقول المنافس الحقيقي للهلال من بين الأندية السعودية هو فريق الاتحاد.
وعلل محدودية نجاح المدرب الوطني بعدم منحه المساحة الكافية والثقة، وبعضهم لا يتحمل الضغط، ونجاح بعض المدربين الوطنيين حصل بالصدفة، يجب أن تكون لدينا «أكاديمية» لتخريج المدربين.
وواصل حديثه عن تصريح الأمير محمد بن فيصل رئيس الهلال السابق بعد خسارة البطولة العربية، قائلا: «يحق له أن يقول ما لا يحق لغيره، وما قاله لا يعني أي أحد إلا أنا، وأنا أتقبل منه كل شيء والأمير محمد بيني وبينه صداقة حتى الآن».
وأضاف حول تحقيق الهلال لبطولة آسيا 2019: «هذا ليس بمستغرب على الهلال فهو سيد وزعيم آسيا، والفريق الأكثر جدارة بتحقيقها في النسخ الماضية، جميع الرؤساء السابقين كانوا مساهمين في تحقيق دوري أبطال آسيا، وأنا فخور بالرئيس الحالي فهد بن نافل وفي الحقيقة أننا كسبنا بطولتين بطولة آسيا وبطولة وجود فهد بن نافل».
وتابع: «منصب مدرب الفريق كان بمثابة الحلم بالنسبة لي، ورغم أنني استلمت الهلال مؤقتًا إلا أنني انتصرت على النصر بالأربعة».
وعن رؤية 2030، قال: «هي تحكي بوضوح أن لصناعة الرياضة دورا كبيرا في صناعة اقتصاد البلد، وقادرة على أن تصنع أكثر مما نتخيل، لأن أدواتنا الرياضية السعودية تمشي بثبات في اتجاه خلق «قوة ناعمة» قادرة على إبراز التطور الكبير الذي حدث في المملكة».
وعن حضوره مع المدرب السابق جيسوس لنهائي البطولة العربية والذي كان الهلال طرفاً فيها، أشار إلى أن حضوره مع جيسوس كان بدعوة رسمية من قبل هيئة الرياضة وليس لاستفزاز أحد كما حللها البعض لأنه من المستحيل أن أتدخل من وراء الكواليس للضرر بنادي الهلال لأنني «ابن من أبناء النادي».
وتطرق الجابر لإقالته من رئاسة نادي الهلال، قائلا:«لم أُقل، بل أُعفيت من هذا المنصب ولا أعلم حتى الآن لماذا أُعفيت، عندما توليت الرئاسة كانت أول فكرة طرأت لي هي دراسة تحويل النادي لشركة استثمارية توفر مبلغ 85 مليون ريال للنادي».
وتابع حول قضية الـ170 مليونا الذي تحدث عنها بعد استلامه رئاسة الهلال: «سأوضح للشارع الرياضي القضية بعد صدور الحكم النهائي كونها لازالت منظورة ولا يمكن أن أتحدث عنها».
وفجر الجابر مفاجأة بتأكيده أن النصر ليس منافساً للهلال الذي يفرق بسنوات ضوئية، موضحا أن التنافس المزعوم فقط هو إعلامي وجماهيري لأنه من الظلم أن تقارن فريق يملك 59 بطولة بفريق يملك 25 بطولة فقط، وهذه حقيقة وليس تعصباً فقد كنا نحقق بطولات في الهلال والنصر لا يحقق شيئا، ولهذا أقول المنافس الحقيقي للهلال من بين الأندية السعودية هو فريق الاتحاد.
وعلل محدودية نجاح المدرب الوطني بعدم منحه المساحة الكافية والثقة، وبعضهم لا يتحمل الضغط، ونجاح بعض المدربين الوطنيين حصل بالصدفة، يجب أن تكون لدينا «أكاديمية» لتخريج المدربين.
وواصل حديثه عن تصريح الأمير محمد بن فيصل رئيس الهلال السابق بعد خسارة البطولة العربية، قائلا: «يحق له أن يقول ما لا يحق لغيره، وما قاله لا يعني أي أحد إلا أنا، وأنا أتقبل منه كل شيء والأمير محمد بيني وبينه صداقة حتى الآن».
وأضاف حول تحقيق الهلال لبطولة آسيا 2019: «هذا ليس بمستغرب على الهلال فهو سيد وزعيم آسيا، والفريق الأكثر جدارة بتحقيقها في النسخ الماضية، جميع الرؤساء السابقين كانوا مساهمين في تحقيق دوري أبطال آسيا، وأنا فخور بالرئيس الحالي فهد بن نافل وفي الحقيقة أننا كسبنا بطولتين بطولة آسيا وبطولة وجود فهد بن نافل».
وتابع: «منصب مدرب الفريق كان بمثابة الحلم بالنسبة لي، ورغم أنني استلمت الهلال مؤقتًا إلا أنني انتصرت على النصر بالأربعة».
وعن رؤية 2030، قال: «هي تحكي بوضوح أن لصناعة الرياضة دورا كبيرا في صناعة اقتصاد البلد، وقادرة على أن تصنع أكثر مما نتخيل، لأن أدواتنا الرياضية السعودية تمشي بثبات في اتجاه خلق «قوة ناعمة» قادرة على إبراز التطور الكبير الذي حدث في المملكة».
وعن حضوره مع المدرب السابق جيسوس لنهائي البطولة العربية والذي كان الهلال طرفاً فيها، أشار إلى أن حضوره مع جيسوس كان بدعوة رسمية من قبل هيئة الرياضة وليس لاستفزاز أحد كما حللها البعض لأنه من المستحيل أن أتدخل من وراء الكواليس للضرر بنادي الهلال لأنني «ابن من أبناء النادي».